هي الدنيا كده
هى ليه الدنيا كده ، ليه صعبه وقاسيه اوي كده
حتى لما نحلم حلم جميل نصحى منه على واقع صعب مرير
هو انا لوحدي اللى شيفاها كده ولا كل الناس
انا لوحدي اللى شايفه الدنيا قاسيه فى حلمنا زى ما هى قاسيه فى واقعنا ولا انا ببالغ شويه
ياريتنى اكون ببالغ ، كتير اوى بنشوف الحياه جميله وكن جميلاً ترى الوجود جميلاً على رأي ايليا أبو ماضي
بس اللى اكتر منها اننا نشوفها رمادي بس رمادي غامق شويتين
نشوف كل حاجه غامقه حتى الضحكه صعبه اوى تخرج من القلب
كنت دايماً بقول ان احلى حاجه فى الدنيا ان يكون قصاد عنينا هدف ونحاول نوصله
لكن حتى الهدف بئى من غير ملامح بئى هدف اعمى ماشي وخلاص ومش عارف رايح على فين
معلش انا مزوداها شويه او مغمقاها على رأى اللى قال
لكن نعمل ايه بئى المود النهارده رمادي خالص
7 تعليقات:
بصي يا سندريلا انا مش هقولك بقى انك لازم تكوني متفائلاه ولا ولا ايه النظره السوداويه دي
انا هقولك اكتبي كل الي في نفسك حى لو كان الي هتكتبيه دا اسود في اسود
لان الكتابه في حد ذاتها حاجه حلوه
بس زي ما ما بتكتبي الغوامق حودي شويه على الفواتح
وربنا معاكي يارب
وعايزينك بقى ترجعي تنوري المدونه من اول وجديد بقالك فتره كبيره مكتبتيش حاجه
دمتي كما تحبي ان تكوني
تحياتي لك
عبد الرحمن فارس
عبد الرحمن
انا عارفه انى يمكن اكون زودتها شويه بس هى كانت فتره وعدت وانا فعلا مادخلتش من فتره لانى كنت مشغوله شويه لكن ان شاء الله هكون موجوده دايما
ويارب دايماً منور مدونتى المتواضعه
على فكره نسيت اقولك
حمد الله على السلامه
الله يسلمك يارب
الحياة أغمق من ما كنت متصور
واحد قاللى بص لنص الكوباية المليان
لما بصيت لقيته مليان حبر
من خلف استار الظلام
ومن فوق جبال الغيوم
ينبعث النور
يشق كل الصعاب
يتحدى امير الظلام
ويصل
يصل لانة ثابر وقاتل وكان لة هدف
وصل النور
ليبعث في اجسادنا الامل والحياة
ينير طريقنا بين اشواك اليائس
انار فابصرنا فعبرنا
وقتها استحققنا لفب
انسان
حازم
سندريلا الصديقة
الدنيا صعبة لأنها دنيا
ماذا تريدين من السفلى ( الدنيا )
إذا كنت تريدين الدنيا فأدبرى عنها فتقبل هى عليك
أما إذا أقبلت عليها أدبرت عنك
اسمعى قول المولى ( فمن الناس من يقول ربنا ءاتنا فى الدنيا وماله فى الآخرة من خلاق . ومنهم من يقول ربنا ءاتنا فى الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار . أولئك لهم نصيب مما أكتسبوا والله سريع الحساب )
فاجعلى الدنيا طريق لللآخرة تفوزى بالدنيا والآخرة .... حسن سراج الدين
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية